عندما تخبر الأشخاص الذين تقوم بعمل تدريب أزياء، أسبوع الموضة في نيويورك، عروض المدرج، النماذج، براعم الصور، معارض أزياء أو محلات أزياء أو محلات منبثقة عصرية قد تتبادر إلى الذهن وبعد بيع البضائع في منتصف هطول الأمطار في مهرجان فني في الهواء الطلق، لا يجعل القائم بالضبط.
حتى الآن خلال فترة التدريب الداخلي، فقد ساعدت برين مع اثنين من الأحداث في الهواء الطلق وكانت توقعاتي لم تكن خارج عن العادي، والكثير من الناس يتجولون حول التسوق والاستمتاع بالطقس الصيفي. يجب أن أعرف أفضل، كما عشت في شيكاغو طوال حياتي.
ليلة الجمعة في معرض إيفانستون
كنت متحمسا لإقامة حدثي الأول، معرض إيفانستون كبير شوكة الفن في أغسطس. في يوم الجمعة، خرجنا في وقت مبكر لإقامة وتخطيط التصميم وتعرضه على Facebook Live. لقد كانت ليلة جميلة خارج وحركة المرور الخفيفة، وشعرنا بالرضا عن موقعنا والتخطيط.
تحقق من الفيسبوك لدينا يعيش هنا.
كانت قصة مختلفة تماما عندما ظهرنا صباح الأحد! بعد ليلة طويلة من العواصف، دخلنا إلى خيمة مع جميع الجدران الأربعة غير المقدمة والرفع في مهب الريح. كانت الخيمة نفسها لا تزال أعلى، بحيث كانت جيدة (خيمة اثنين من الأبواب قد انهارت تماما!)، لكنها تحولت إلى خمسة أقدام كاملة من موقعها الأصلي. في الداخل وجدنانا معدننا المعدني الثقيل ستة أقدام قد أطاحت وأكثر من مفارش المائدة وإطارات الصور غارقة تماما. كاكشي، ماذا تفعل الآن؟! لحسن الحظ كان هناك هدف حرفيا المجاور، لذلك اشترينا المناشف لمسح كل شيء وسماطية جديدة، وقبل فترة طويلة تبدو خيمتنا طبيعية مرة أخرى. الحمد لله نحن نأخذ جميع منتجاتنا المنزلية في الليل عندما نقوم بأحداث في الهواء الطلق.
لذلك في سبتمبر عندما فعلنا معرض أندرسونفيل الفن، كنت أتطلع إلى السماء المشمسة! مرة أخرى كان المطر على التوقعات. لم يأت بعض البائعين حتى يوم الأحد، لكننا قررنا أن نتمكن من معرفة ذلك كما استمر اليوم. من المستغرب أن بدأت ممتعة بالفعل. كان هناك حركة المرور وكان الناس يشترون.
لدينا مزاج التعبئة في المطر.
ولكن تعال 2 مساء، والسماء والطبيعة الأم لم تكن على جانبنا! عندما بدأنا ببطء أكياس التعبئة، أصبح الطقس ببطء ببطء! كان مهرجان الشارع يفرغ، وسريع. لذلك على الرغم من أننا لا نرترض أننا لا نفترض أننا في وقت مبكر (لكل عقدنا مع الحدث) لم نهتم في هذه النقطة.
كما كنا ندعي لحزم السيارات، أخذ عناقيد صغيرة في وقت واحد مع مظلة في متناول اليد! أخيرا، دعونا يدعونا في الانهيار. في محاولة للحصول على البرك من الماء قبالة سقف الخيمة بدا فكرة جيدة، حتى في هذا الأخير دفع كل الماء يأتي مباشرة إلى وجه برين وهبوطا قميصها. في هذه المرحلة، قذفنا المظلات، كنا رطبين جدا. لقد بدت بجدية مثل الحيوانات الرطبة تحاول بشكل محموم لحزم سيارة برين.
على الرغم من أن هذه الأحداث اختبرت صبري، أشعر بالامتنان للدروس التي اكتسبتها. أعرف الآن مدى أهمية التكيف مع أي مدى الحياة تضعك، والإيجابي المتبقي يمكن أن يجعل كل الفرق حقا. براين ويمكنني بسهولة أن أكون قد تعبأ بأشياءنا وانتقلت إلى المنزل في وقت مبكر، مثل بعض الفنانين الآخرين في هذه العروض، لكننا علقناها ولا تزال وجدت أسبابا للابتسام والضحك. لم نحصل على الطقس الصيفي الرائع أو الإعداد المبرم الذي أردناه، لكنني أعتقد أن رؤية الأحداث الموضحة تبدو حقا هي بالضبط ما كنت بحاجة إليه.
يجعلني متحمس جدا بشأن حدثنا التالي وهو في الداخل! عطلة واحدة من المعرض اللطيف سوف تعوض لجميع الأحداث الجوية السيئة الأخرى. الآن دعونا نصلي فقط من دون ثلج!
شارك هذا:
انقر للمشاركة على Twitter (يفتح في نافذة جديدة)
انقر للمشاركة في Facebook (يفتح في نافذة جديدة)
انقر للمشاركة على Pinterest (يفتح في نافذة جديدة)
انقر للمشاركة على tumblr (يفتح في نافذة جديدة)
مثله:
مثل التحميل …
ربيع واحد من Kindmarch 22، 2016in “حقائب اليد”
تجربتي في الجمال الحديث 2014august 17، 2014in “شيكاغو”
الأنثروبولوجيا Fashion ShowocTober 6، 2016in “تصميم”